الاثنين، 19 أبريل 2010

كم اشتقت لك يا قلمي






كم أنا نادمة ومتأسفة على مابدر مني أيها القلم الوفي،،

لم أكن أنوي هجرك هذه المدة الطويلة،،

ولكن هذا هو الـ"iPhone" ومايفعل :-( ،،

أعدك يا قلمي بالبوح بما يكن في خاطري حتى وإن كان هذا صغيراً حقيراً .. فأنت الوحيد الذي يقدر ضعفي وموقفي ويتفهمني كما أشاء وأريد،،

أتعلم أيها القلم .. لدي من البوح الكثير الذي أود أخبارك به .. ولكن أشعر بالتوتر الآن وأنا أمسك بك،،

هل تعدني بأن تظل وفياً لي حتى الموت..؟! .. حتى وإن هجرتك..؟!

يااه يا أيها القلم كم أنت شامخ وراقٍ،،

أذاً أريد الهمس باذنك إذا أمكن .. والبوح بما يجول بخاطري الآن،،

أحبگ أيها القلم الوفي .. أحبگ،،